لفظ يومئذ كان له تسيل الحمزة بينها وبين الياء هكذا يومئذ قال الإمام الشاطبي وفي غير هذا بين بين قوله تعالى وعصى الرسول لو قرى السوسي بإدغام اللام في اللام مع جواز القصر والتوسط والمد له هكذا وعصوا الرسول لو قال الإمام الشاطبي وما كان من مثلين في كلمتينهما فلا بد من إدغام ما كان أولا وقرأ الباقون بالإظهار مع القصر
فقط وصلا هكذا وعصوا الرسول لو قوله تعالى تسوا قرأ نافع وابن عامر وابو دعفر بفتح التاء وتشديد السين هكذا لو تسوا ويزاد لورش وده تقليل الألف هكذا لو تسوا وقرأ ابن كثير وأبو عمر وعاصم ويعقوب بضم التاء وتخفيف السين هكذا لو تسوى وقرأ حمزة والكسائي وخلف العاشر بفتح التاء وتخفيف السين مع إمالة الألف هكذا لو تسوى قال
الإمام الشاطبي وضمهم تسوى نما حقا وعم مثقلا ودلل الإمالة يؤخذ من قوله وحمزة منهم والكسائي بعده أمالا ذوات الياء حيث تأصلا ودلل التقليل يؤخذ من قوله وذوات الياء له الخلف حملا قوله تعالى بهم الأرض قرأ أبو عمر ويعقوب بكسر الهاء والميم حالة وصل لفض بهم بلفض الأرض هكذا بهم الأرض قال الإمام الشاطبي ورعد الهاء كسرفة على
مع الكسر قبل الهاء واللياء ساكن وقال الإمام ابن الجزري وقبل ساكن أتبعا حز وقر حمزة والكسائي وخلف العاشر بضم الهاء والميم حالة وصل لفظ بهم بلفظ الأرض أيضا هكذا بهمُ الأرضُ، بهمُ الأرضُ ولا لحمزة، بهمُ الأرضُ ولا للكسائي وخلف وأحد وجهي خلات قال الإمام الشاطبي وفي الوصل كسر الهاء بالضم شمللا وفي حالة الوقف على
لضبهم فكل القراء يقفون بكسر الهاء وإسكان الميم هكذا أما بالنسبة للفضل الأرض فورش له في مثل هذا نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها وحثف الهمزة في الحالين هكذا الأرض قال الإمام الشاطبي وحرزك لورش كل ساكننا خير صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا وبهذا النقل يقف حمزة عليه من الروايتين قال الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف
إضافة إلى وجه آخر له هو السكت على اللام الساكنة قبل الحمزة هكذا الأرض قال الإمام الشاطبي وعنده أي عند الساكن وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا والمقصد بالوصل هنا هو وصل الساكن بالحمزة وليس المقصود الوصل الذي يقابله الوقف وقال الإمام الشاطبي أيضا وبعضهم لدى اللام للتعريف عن حمزة انتلا أما حالة الوصل فإن خلفا عن
حمزة له السكت قولا واحدا هكذا بهم الأرض ولا قال الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا وَلِخَلَّادٍ وَصْلًا أَسَّكْتُ وَالتَّحْقِيقُ هَا كَذَا بِهُمُ الْأَرْضُ وَلَا بِهُمُ الْأَرْضُ وَلَا قال الإمام الشاطبي وبعضهم لدلَّام للتعريف عن حمزةٍ تلا وعند جمع هذه الألفاظ الثلاثة وهي تسوى وبهم والأرض مع
بعضها يتبين لنا أن ورشا يقرأها هكذا لو تسوى به ملض على وجه الفتح لو تسوى به ملض على وجه التقليل وأن خلفا عن حمزة يقرأها وصلا هكذا لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون ووقفا هكذا لو تسوي بهم الأرض وبمثل قراءة خلف يقرأ خلاد وصلا ووقفا لكن يزاد له التحقيق وعدم السكت وصلا هكذا لو تسوي بهم الأرض ولا وبهذا الوجه يقرأ الكسائي وخلف
العاشر حالة الوقف على لفظ الأرض أو وصله بما بعده ويقرأ ابو عمر ويعقوب هكذا لو تسوا به من الأرض ولا يكتمون الله حديثا